يهدف هذا المقال الى تحليل العلاقة بين مفهومي الهوية والتنشئة الاجتماعية الذين يعتبران من القضايا المهمة في العلوم الاجتماعية، خاصة عند دراستها من خلال منظور التمثلات الاجتماعية.
هذه الأخيرة التي تعد آليّة معرفيّة تساعد على فهم كيفية تشكل الوعي الفردي والجمعي عبر عمليات التنشئة.
ومن خلال هذه الزاوية، تظهر الهوية كنتاج اجتماعي يتم بناؤه داخل السياقات الثقافية عبر تفاعلات مستمرة بين الفرد والمجتمع.
لذا فإن فهم هذه العلاقة يساهم في تفسير ديناميكيات الهوية وتحولاتها في عالم متغير.
هذه الأخيرة التي تعد آليّة معرفيّة تساعد على فهم كيفية تشكل الوعي الفردي والجمعي عبر عمليات التنشئة.
ومن خلال هذه الزاوية، تظهر الهوية كنتاج اجتماعي يتم بناؤه داخل السياقات الثقافية عبر تفاعلات مستمرة بين الفرد والمجتمع.
لذا فإن فهم هذه العلاقة يساهم في تفسير ديناميكيات الهوية وتحولاتها في عالم متغير.