الذكاء الاصطناعي والمجتمع: كيف تتحول الخوارزميات إلى شركاء في تشكيل الواقع
ترى نظرية الذكاء الاصطناعي والمجتمع أنّ الذكاء الاصطناعي انتقل من كونه أداة تقنية إلى بيئة اجتماعية تشارك في تشكيل العلاقات، والموارد، وأنماط الوعي. يتجلى ذلك عبر خوارزميات توصية المحتوى، وأنظمة التنبؤ، والتصنيف، والمعالجة اللغوية، والروبوتات التعاونية. وتتعامل النظرية مع الذكاء الاصطناعي بوصفه فاعلًا اجتماعيًا يمتلك قدرة منهجية على التأثير، من خلال ثلاثة مسارات: