هدفت الدراسة إلى رصد وتحليل فيديوهات القصص القرآني على مواقع التواصل الاجتماعي، والتعرّف إلى أنماط وأشكال التفاعل الجماهيري معها. تنتمي الدراسة إلى المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت على أداة تحليل المحتوى إلى جانب استمارة المسح الإعلامي.
جرى تطبيق الدراسة على عينة من فيديوهات القصص القرآني المنشورة على مواقع التواصل خلال الفترة من 1 / 5 / 2025 إلى 30 / 5 / 2025.
أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:
- احتلت الفيديوهات ذات الطرح العميق المرتبة الأولى بنسبة 50% من العينة، تلتها الفيديوهات ذات العمق المتوسط بنسبة 32.5%، ثم السطحية بنسبة 17.5%.
- جاء القرآن الكريم في المرتبة الأولى كمصدر رئيسي للفيديوهات بنسبة 97.5%، تلاه الحديث النبوي الشريف بنسبة 35%.
- ارتفع معدل التعليقات على الفيديوهات، إذ تصدّرت الفئة التي تجاوزت 2000 تعليق بنسبة 37.5%، تلتها فئة من 500 إلى أقل من 1000 تعليق بنسبة 22.5%.
- من حيث طبيعة التعليقات، جاءت فئة الاقتراحات في المرتبة الأولى بنسبة 44.3%، تلتها فئة المدح للمقدّم بنسبة 42.4%، ثم المدح للمحتوى بنسبة 6.4%.
خلاصة النتائج
أظهرت الدراسة أن الفيديوهات القرآنية تحقق تفاعلًا مرتفعًا مع الجمهور، وأن الاعتماد على النص القرآني مباشرة يمنحها مصداقية أكبر وقدرة على شدّ المتابعين، بخاصة حين تُقدَّم بأسلوب بصري متقن يجمع بين التأثير الروحي والجمالي.
كما أكّدت النتائج أن فئة الشباب تمثّل النسبة الأكبر من المتابعين والمعلقين على هذا النوع من الفيديوهات، وأن التفاعل الإيجابي يغلب على التعليقات.
وأوصت الدراسة بتوسيع إنتاج المحتوى القرآني المرئي على المنصات الاجتماعية، مع الاهتمام بجودة الرسوم والمؤثرات الصوتية والسينوغرافيا البصرية، لما لذلك من أثر في تعزيز الرسائل الدعوية وتوسيع قاعدة المتلقين.
جرى تطبيق الدراسة على عينة من فيديوهات القصص القرآني المنشورة على مواقع التواصل خلال الفترة من 1 / 5 / 2025 إلى 30 / 5 / 2025.
أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:
- احتلت الفيديوهات ذات الطرح العميق المرتبة الأولى بنسبة 50% من العينة، تلتها الفيديوهات ذات العمق المتوسط بنسبة 32.5%، ثم السطحية بنسبة 17.5%.
- جاء القرآن الكريم في المرتبة الأولى كمصدر رئيسي للفيديوهات بنسبة 97.5%، تلاه الحديث النبوي الشريف بنسبة 35%.
- ارتفع معدل التعليقات على الفيديوهات، إذ تصدّرت الفئة التي تجاوزت 2000 تعليق بنسبة 37.5%، تلتها فئة من 500 إلى أقل من 1000 تعليق بنسبة 22.5%.
- من حيث طبيعة التعليقات، جاءت فئة الاقتراحات في المرتبة الأولى بنسبة 44.3%، تلتها فئة المدح للمقدّم بنسبة 42.4%، ثم المدح للمحتوى بنسبة 6.4%.
خلاصة النتائج
أظهرت الدراسة أن الفيديوهات القرآنية تحقق تفاعلًا مرتفعًا مع الجمهور، وأن الاعتماد على النص القرآني مباشرة يمنحها مصداقية أكبر وقدرة على شدّ المتابعين، بخاصة حين تُقدَّم بأسلوب بصري متقن يجمع بين التأثير الروحي والجمالي.
كما أكّدت النتائج أن فئة الشباب تمثّل النسبة الأكبر من المتابعين والمعلقين على هذا النوع من الفيديوهات، وأن التفاعل الإيجابي يغلب على التعليقات.
وأوصت الدراسة بتوسيع إنتاج المحتوى القرآني المرئي على المنصات الاجتماعية، مع الاهتمام بجودة الرسوم والمؤثرات الصوتية والسينوغرافيا البصرية، لما لذلك من أثر في تعزيز الرسائل الدعوية وتوسيع قاعدة المتلقين.